وفقًا للنص المقدم، فإن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي جائز شرعًا بشرط أن يكون الاستخدام مقبولًا دينياً وأخلاقياً. هذا يعني أنه يمكن استخدام هذه الوسائل لنشر المعرفة المفيدة والدفاع عن القضايا العادلة وتقوية الروابط الاجتماعية بطرق إيجابية ومحترمة. ومع ذلك، يجب تجنب نشر المحتوى غير المناسب مثل الفحش والمحرمات الدينية. بالإضافة إلى ذلك، ينصح بالحفاظ على الخصوصية وآداب الحوار والتواصل عبر الإنترنت وفقاً للشريعة الإسلامية لتحقيق النفع والمعروف للمجتمع. هذا يعني أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون أداة قيمة لنشر الخير والوعي، طالما يتم ذلك ضمن حدود الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للمرأة الميسورة أن تخرج زكاة ذهبها لأولاد أولادها، أو بنات بناتها؟ هل يجوز أن تنفق على تعليم
- قرأت فى كتاب صحيح البخارى حديثا عن النبى صلى الله عليه وسلم: أنه كان مع أصحابه، فقال لهم: علي الصلاة
- أنا شاب أبلغ من العمر 24 سنةأبي يدخل القنوات الفاضحة إلى البيت ولم أستطع نصحه بالطريقة المباشرة ويدخ
- شيخي الفاضل، الحالة تتلخص بأنني استقلت من عملي. ومن المتطلبات للحصول على مستحقاتي، أن أقوم بإجراء بر
- جدتي لها 5 أولاد، وعمرها 90 عاما. وعندها 3 بنات متزوجات، وابنان متزوجان. وهي لا تستطيع خدمة نفسها، و