النص يسلّط الضوء على اختيار اللباس بين الحفاظ على الأصالة العربية والتكيف مع البيئة، حيث يؤكد أن ارتداء القمصان والردايات والإزار كانت شائعة لدى النبي صلى الله عليه وسلم، بينما لا يوجد دليل تاريخي على لبسه للقمصان الباكستانية. ويُعتبر الاحتفاظ بالملابس العربية رمزًا للهوية الثقافية والأصالّة، إلا أن ذلك لا يمنع من اعتماد ملابس بلد الإقامة طالما أنها تتوافق مع الشريعة الإسلامية. ويُحذر النص من الملابس المحرمة كالحرير والملابس الضيقة والشفافة التي تكشف العورات، بالإضافة إلى تجنب الملابس التي تُعتبر عرضًا للشهرة خوفًا من عقاب يوم القيامة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قمت منذ سنة بفعل ذنب عظيم، وعاهدت الله -تعالى- على صيام سنة. وكانت نيتي أن السنة متتابعة. وفي نفس ال
- ما حكم التحدث مع أولاد العم على الشات؟ فأنا لا أعرفهم أبدا هم في فلسطين وأنا أقيم في سوريا غرضي هو ا
- أنا طالبة في فرنسا جئت إليها بعد الباكالوريا، وأقطن هنا دون محرم، ولي خال ولكنه في مدينة أخرى، بالإض
- ما نصيحتكم لزوجة تشكك في حب زوجها لها، بدعوى أنه يحب التعدد، مع أنه لم يبادرها يوما بذكر هذه المسألة
- أنا شابة أعاني من وجود إفرازات... والحيض قد توقف لدي لفترة طويلة ثم منّذ شهر رأيت أن هذه الإفرازات ع