يؤكد النص أن الاعتماد في بدء صوم رمضان ونهايته على رؤية الهلال هو المعيار الشرعي، مستندًا إلى قوله تعالى: “فمن شهد منكم الشهر فليصمه” والحديث النبوي: “إذا رأيتموه فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا”. ويهدف ذلك إلى تسهيل معرفة أوقات العبادات على المسلمين وتوحيدهم في هذه الممارسة.
ينفي النص صحة الاعتماد على الحساب الفلكي لتحديد بدء وصيام رمضان، مشددًا على أن رؤية الهلال هي الأمارة الشرعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ أكثر من ست سنوات قام أحد إخوتي الميسورين بإنشاء مؤسسة تجارية خاصة بالعائلة، حيث إن جميع الإخوة ي
- أخت تسأل عن حكم العمل في بيت شاذين متزوجين، مع العلم أنهم يعاملونها معاملة حسنة، وأنها في حاجة ماسة
- أنا متزوجة منذ عشر سنوات، وعندي ثلاث بنات، ونعيش في ما يعرف ببيت العائلة، وزوجي له أخوان وأخت، والبي
- فضيلة الشيخ: جدي لوالدي رحمه الله كان له ولدان وثلاث بنات، زوج عمتي الكبرى سنة 1950 وأعطاها مبلغا كب
- من فضلكم هل هذا موقع تابع لأهل السنة والجماعة؟ والسؤال الثاني أن حيضي كان منذ سنوات أربعة أيام، والآ