كشفت دراسات أحافير الديناصورات وسجل الحفريات عن رحلة مثيرة عبر تاريخ الحياة على الأرض، حيث أظهرت كيف تطور النظام البيئي من أشكال الحياة البدائية إلى مجتمعات متنوعة ومعقدة. يعود تاريخ أولى علامات الحياة إلى نحو مليار سنة مضت عندما ظهرت البكتيريا والميكروبات المعتمدة على الطاقة الشمسية لتصنع طعامها بنفسها. ومع تغير الغلاف الجوي تدريجيًا، تطورت أشكال حياة أبسط وأخف وزنًا وأكثر كفاءة، مثل الأركيون، التي اعتبرت سلفًا للنباتات والحيوانات البرية.
في مرحلة لاحقة، ظهرت الأنواع الإندوميتريتية المعقدة متعددة الخلايا، مما أدى إلى ازدهار الكائنات البحرية الفريدة كالديدان والأصداف والطحالب العملاقة. لكن أحد أهم الاكتشافات كان وجود الديناصورات التي سيطرت على الساحة لمدة طويلة قبل تعرضها لانقراض مفاجئ بسبب حدث كارثي أدى أيضًا إلى زوال العديد من النباتات والثدييات الأخرى. رغم ذلك، نجحت بعض الثدييات الأصغر حجمًا في البقاء والبقاء على قيد الحياة بفضل جهاز المناعة لديها، لتتحول فيما بعد إلى الشكل المسيطر الحالي للحياة – البشر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مساعفهذه الرحلة المذهلة تؤ
- لقد استيقظت عند طلوع الشمس، ولم أدرك الفجر مع الجماعة، فقمت وأذنت في البيت، وبعد الأذان صليت ركعتي ا
- أعمل في نوبة ليلية في مأوى للعجزة، وفي يوم من الأيام كنت أعمل مع زميلة لي في نفس القسم، وعندما يعمل
- أريد أن أعلم ياشيخ ماهي المعاصي التي تجب منها التوبة؟ وكيف لا أرجع للمعصية وأستمر في التوبة؟
- San Paolo Cervo
- Montpézat