لقد قطعت رحلة الإنسان نحو فهم الكون شوطًا طويلًا عبر التاريخ الحديث لعلم الفلك. وقد ساهم استخدام التلسكوبات المتقدمة، مثل تلسكوب هابل الفضائي، بشكل كبير في توسيع معرفتنا ببنية المجرات وتطورها. فمن خلال هذه الأدوات الحديثة، تمكن العلماء من دراسة التركيبة الداخلية للمجرات بتفاصيل دقيقة، حيث حددوا أنها تتكون أساسًا من ثلاثة أقسام رئيسية: قلب نشط يحوي ثقبًا أسود ضخمًا، قرص كروي ضخم به غبار وغازات، بالإضافة إلى “قشرة” تحتوي على مجموعة متنوعة من الأجرام السماوية، بما فيها النجوم والكواكب والأغلبية المهولة من المادة المظلمة.
كما تقدم علم الفلك رؤى جديدة حول عملية الولادة النجمية، إذ يتضح أن تولد النجوم تحدث بسبب تراكم كثافة الغاز حتى الوصول لدرجة حرارة وضغط مناسبين لإطلاق انصهار الهيدروجين داخل نوى تلك المناطق المكثفة. وهذا الانصهار الحراري النووي هو المصدر الأساسي لطاقة الشمس ونظامنا الشمسي بأكمله تقريبًا.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرىوفي الوقت نفسه، تعد محاولة اكتشاف الحياة خارج الأرض إحدى أهم تحديات عصرنا الحالي. رغم عدم توفر دلائل مباشرة حتى الآن، فإن الاحتمالات قائمة بقوة نظرًا
- تزوجت من امرأة أوروبية رسميًا عند الحكومة, ولكني بعد ٤ سنوات تزوجتها زواجًا إسلاميًا قربة لله، وقد ك
- لدي وسواس في الصلاة، فأرفع صوتي أثناء القراءة في المنزل، لكنني أخجل من ذلك في حال وجود شخص في نفس ال
- لباس الفتاة المسلمة في المنزل.
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهرزقني الله مولوداً يوم الخميس بعد صلاة المغرب، ولقد قمت بالعقيقة يوم
- كنت في العام الدراسي الماضي قد أخذت الكتب المدرسية من أحد أصدقائي وقمت بتصويرها، بدلا من شرائها، وقر