في حين يُنظر إلى تعليق أسماء الله وصفاته الطيبة، وأسماء النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وصورة الكعبة المشرفة باعتبارها وسيلة جديدة للتعبير عن الارتباط الروحي لدى بعض المسلمين، فقد أثارت هذه الممارسة نقاشًا بين علماء الفقه الإسلامي. وفقًا لفقهاء بارزين مثل الفخر الرازي والإمام ابن عثيمين، لا يوجد دعم ثابت في السنة النبوية لهذا التقليد. بل ويؤكد هؤلاء العلماء على أهمية التركيز على فهم روحانية المعاني وتجربة الإيمان الحقيقي من خلال قراءة وتلاوة المواد الدينية بدلاً من الاعتماد على التزيينات البصرية. علاوة على ذلك، تشدد الفتاوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على عدم وجود سوابق تاريخية تدعم فكرة كتابة آيات القرآن الكريم أو الأسماء المقدسة واستخدامها كمقتنيات ديكورية. ولذلك، ينبغي للمسلمين الذين يرغبون في إظهار إيمانهم أن يركزوا جهودهم على تعلم وفهم دينهم بشكل أعمق بدلاً من الاعتماد على وسائل خارجية قد تخالف الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:اغتنم يوتيوب للتعلم وتطوير المهارات- جويل هانلي
- أصبحت بالغًا ومكلفًا من العام الماضي؛ لأنني احتلمت في ذلك العام، هذا ما أذكره. لكنني كنت أمارس العاد
- ما هي صفات سيدنا عيسى الشكلية؟ ومن هو الرجل الذي في الصور التي عند النصارى، ويقولون إنها لسيدنا عيسى
- هيدولشيم
- أنا شاب من الجزائر متزوج وأب لطفل أستأجر مسكنا منذ أن تزوجت بتاريخ 21-06-2007 بقيمة 8000 دج ودخلي ال