يُقسم جسم الإنسان إلى العديد من الأنظمة المترابطة التي تعتمد على أنواع مختلفة من الطاقة لضمان الوظائف الحيوية. تمتلك الخلايا “الطاقة الكيميائية” حاصلة من تحويل المواد الغذائية خلال التمثيل الغذائي، وتساعد “الطاقة الكهربائية” في نقل الرسائل بين الأعصاب والعضلات. وتحويل الضوء إلى إشارات عصبية يوفرها البروتين “الرودوبسين” في خلايا شبكية العين، مما يسمح بمعرفة اللون والتوازن.
كما أن حرارة الجسم تُمثّل “الطاقة الحرارية” الناتجة عن التفاعلات الكيميائية داخل الخلايا، بينما تُستخدم “الطاقة الميكانيكية” في الحركات العضلية والدورة الدموية. وبالرغم من ندرتها، تلعب “الطاقة الذرية” دورًا في التكوين الخلوي واستبدال الخلايا القديمة بالجديدة. هذه الأنواع المتنوعة من الطاقة تؤدي مجتمعة إلى العمل الدقيق والمتناغم لبقاء الإنسان على قيد الحياة.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جلستُ للتشهد، وعندما بدأتُ الجلوس للتشهد شعرتُ بألم شديد، لذلك صحتُ فجأة من الألم ونطقتُ بحرفين بسبب
- ما هو حكم التكلم بالقرآن، كأن يقول مدير العمل مثلا: اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم. وهكذا؟
- مشكلتي إني أعاني من نوع من الفصام الذي يسبب الكثير من المشاكل، أحببت شخصا كان مديري في العمل وكان عل
- تقوم الشركة التي أعمل فيها بتكليفي بأعمال خارج مقر العمل، وقد تكون خارج وقت الدوام الرسمي، ولا يصرفو
- Primelles