يؤكد القرآن الكريم، في سورة الصف وسورة الأعراف، على وجود إشارات إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الكتب المقدسة لدى اليهود والنصارى، مثل التوراة والإنجيل، حيث يتضمن الإنجيل قول عيسى ابن مريم عن رسول يأتي من بعده اسمه أحمد. ترمز هذه الآيات إلى الوحدة الروحية والترابط بين الديانات الإبراهيمية الثلاث. تؤكد بعض التفاسير أيضاً وجود دلائل غير مباشرة في الكتاب المقدس تشير إلى رسالة النبي محمد، ولكن يجب التنويه إلى أن تلك التأويلات ليست قطعية ولا تعد جزءاً من العقائد الإسلامية الرسمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خرجت زوجتي للمرة الثالثة من البيت دون علمي والآن ذهبت إلى بيت أهلها منذ 10 أيام، وأنا الآن أريد طلاق
- فئة القاطرات البخارية WAGR Ds
- في كتاب حصن المسلم في فضل التسبيح، والتحميد، والتهليل: وقال صلى الله عليه وسلم: أيعجز أحدكم أن يكسب
- سيدى كنت قد نذرت لزوجتي أن لا ألمسها لمدة أسبوع عندما نرتبط ببعض فهل هذا نذر أم لا؟
- حزم الغرائب (Wacky Packages)