يؤكد القرآن الكريم، في سورة الصف وسورة الأعراف، على وجود إشارات إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الكتب المقدسة لدى اليهود والنصارى، مثل التوراة والإنجيل، حيث يتضمن الإنجيل قول عيسى ابن مريم عن رسول يأتي من بعده اسمه أحمد. ترمز هذه الآيات إلى الوحدة الروحية والترابط بين الديانات الإبراهيمية الثلاث. تؤكد بعض التفاسير أيضاً وجود دلائل غير مباشرة في الكتاب المقدس تشير إلى رسالة النبي محمد، ولكن يجب التنويه إلى أن تلك التأويلات ليست قطعية ولا تعد جزءاً من العقائد الإسلامية الرسمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرحامي يتهمونني بالسرقة دون أدلة، وينشرون ذلك بين الناس، وقد قطعت علاقتي معهم؛ بسبب الضرر.
- هل الحركة لخشوع أو لحكة، أو أي شيء، يبطل الصلاة؛ لأني عندما أصلي وأخشع تتحرك حواجبي وعيوني تلقائيا،
- رجل أدرك مع الإمام ثلاث ركعات في صلاة العشاء ثم سلم معه وقام على الفور وصلى السنة البعدية وبعد انتها
- ما حكم الصبي الذي لم يبلغ، ولديه مبلغ من المال، واشترى بقرة للأضحية؟ فهل تصح أضحيته على المذهب الشاف
- ما حكم الشرع فى رجل دخل المسجد فى ليل رمضان بنية صلاة العشاء والتراويح، ولما لم يجد الإمام الراتب وو