تعتبر المدرسة الوظيفية في اللسانيات نظرة عميقة داخل فلسفة فهم اللغة باعتبارها أداة اتصال بين الأفراد والمجتمعات. بدلاً من التركيز على القواعد الثابتة للغة، تُركز هذه الفلسفة على المرونة والتنوع اللغويين، حيث تؤكد على دور السياق الاجتماعي في تحديد المعنى. إذ يرى المدرسة الوظيفية أن دلالات الكلمات تتغير بناءً على العلاقات الاجتماعية والتفاعلات الثقافية التي سعت إلى إثراء فهم اللغة من خلال دراسة الخطاب الرسمي وغير الرسمي، والكلام اليومي، مؤدية بذلك إلى تطوير مجالات مثل علم نفس اللغة وعلم الاجتماع اللغوي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى كلمة: «يباشرها» إذا كانت حائضًا في الفتوى: 3907؟
- عقدت النكاح على فتاة في بيتها بحضور أخويها (واحد أكبر منها، والثاني أصغر)، وأمها، وأختها. أبوها لا ي
- قام جدي وفي حياته منذ مدة طويلة بكتابة جميع ممتلكاته وأملاكه للذكور أي لأبي وأعمامي ولم يكتب شيئا لز
- لي سؤال في غاية الأهمية وأسألكم بالله العلي القدير أن تجيبوني بسرعة، فإن سؤالي جد مهم، جد مهم وهو: أ
- يخرج مني دم من الظَهر كثيرا، وخصوصا وأنا نائم، وقد يخرج الدم في أي وقت، ولا أحس به. فهل علي دائما أن