يتضح من النقاش أن التكنولوجيا في التعليم ليست بديلاً عن العنصر البشري، بل يمكن أن تكون مساعداً فعّالاً لتحسين الجوانب العملية للتعليم وتعزيز التخصص الشخصي عند استخدامها بحكمة. لا تملك التقنيات القدرة على استبدال التواصل العاطفي والتجربة الشخصية التي يقدمها البشر، وهما أساس التعليم الفعال. يُؤكد المشاركون على أن “القلب والروح” في التعليم يبقيان بشريين، ما يجعل التعليم فناً حقيقياً، وينبغي الحفاظ على العنصر البشري كمركز في تقديم التجربة التعليمية الفعّالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في إحدى القنوات التلفزيونية كان هناك برنامج يُتحدث فيه عن السحر والشعوذة وتم استضافة شيخ لهذا البرنا
- أغضب جدا في نهار رمضان؛ لأني مدخن سجائر، وفي يوم من أيام نهار رمضان, تشاجرت مع زوجتي شجارا شديدا، وأ
- هل يجوز لي شراء سيارة أخي عن طريق البنك الاسلامي شكليا بحيث تسجل السيارة باسمي ولكن فعليا ستبقى لأخي
- لي صديق أحبه جدا ويحبني أيضا، كان بيننا تواص بالحق ومشاريع إيمانية رائعة، لكن حبه لي وصل لدرجة التعل
- زبتوثانية