يتضح من النقاش أن التكنولوجيا في التعليم ليست بديلاً عن العنصر البشري، بل يمكن أن تكون مساعداً فعّالاً لتحسين الجوانب العملية للتعليم وتعزيز التخصص الشخصي عند استخدامها بحكمة. لا تملك التقنيات القدرة على استبدال التواصل العاطفي والتجربة الشخصية التي يقدمها البشر، وهما أساس التعليم الفعال. يُؤكد المشاركون على أن “القلب والروح” في التعليم يبقيان بشريين، ما يجعل التعليم فناً حقيقياً، وينبغي الحفاظ على العنصر البشري كمركز في تقديم التجربة التعليمية الفعّالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خطبني شاب كنت على علاقة معه، ولكن والدي رفض لسبب غير شرعي، وسوف يخطبني الشاب مرة أخرى وأفكر بإقناع و
- أنا و زوجتي نعمل مدرسين في جو اختلاط على مستوى المدرسين و التلاميذ وهو حال كل أوضاع بلدنا في كل مياد
- أريد أن أسأل حول المذهب المالكي الذي يصحّح الصلاة خلف إمام يبدل حرفًا بحرف، إن كان غير عامد، فكيف نع
- كثير من العلماء يقولون إن انشراح الصدر بعد صلاة الاستخارة دليل على أن الأمر الذي عزمت عليه خير والعك
- هل تجب عقوبة تعزيرية إضافة للحد لمن يقذف شخصاًً مع نشره بالصحف؟