يتعرف النص على “التوازن بين العمل والراحة” كحالة أساسية لتحقيق الإنتاجية العالية والاستقرار النفسي. ويُشير إلى أن الضغوطات الوظيفية، عند عدم التوازن، تؤدي إلى مشاكل صحية مثل القلق والأرق واضطراب النوم، والتي تنتقل لتؤثر على الحياة الشخصية والعلاقات الاجتماعية. يُوضّح أن الفرد المتوازن يصبح أكثر قدرة على التركيز والإبداع أثناء العمل، ما يُترجم إلى كفاءة و إنتاجية أفضل. يحث النص على ممارسات تحقيق التوازن، مثل تحديد الأولويات وضع حدود عمل، وإعطاء الوقت للأنشطة التي تحسن الصحة النفسية، والاهتمام بالنمو الشخصي من خلال اكتساب مهارات وتجارب جديدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Gaspar de Portolá
- طلقت زوجتي وهي في دولة وأنا في دولة أخرى، وأردت أن أراها، فهل يجب بعد ردها الاختلاء بها قبل انتهاء ف
- لقد عرفت إماما من أئمة المساجد التي تجاورني بألمانيا يبالغ كثيرا في تطبيق سنة الوقوف أثناء الصلاة وذ
- أنا مصاب بدوالي الخصية، وعند ما أريد أن أخطب امرأة أخبر أهلها بذلك، وكان أغلبهم يرفضون وعندما قمت بأ
- أنا أعمل في الرسم على القماش (قميص) وكثير من الفتيات يطلبن مني رسم نقشة الشماغ على القمصان..ما حكم ر