النص يبين أن التوقيع بدلاً من زميل في سجل الحضور، سواء لسبب تأخرة أو غيابه، هو فعل حرام يندرج تحت مسمى الكذب والغش لصاحب العمل أو المدرسة. فالتقاضى أجراً مقابل هذا العمل يُعتبر أكل المال الحرام. يشدد النص على أن المساعدة في مثل هذه الفعلة تجعلك مشاركة في الإثم وتُسير زميلتك نحو المحرم، فلا يوجد فرق بين تأخير زميلك أو غيابه تمامًا. ويؤكد النص على وجوب أخبار صاحب العمل بتأخر زميلك أو غيابه، مع التنويه إلى حرمة أكل المال الحرام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الشرع في رجل تزوج امرأة منذ حوالي عشرين عاماً، وخلال 15 سنة الأولى، كانا متوافقين تماما. وهما
- جمعية المسيحيين النيجيرية
- أنا مسافرة وقد كنت تركت ذهبا في بلدي بنية العودة إلى بلدي بعد أربع سنوات حتى يكمل زوجي قراءته ولم أخ
- العمل غير القانوني أثناء إجازة مرضية أو تقاعد في بلاد الغرب حلال أم حرام؟
- والدي طلق أمي منذ خمس عشرة سنة، ولم يصرف علينا طيلة هذه الفترة، والوالدة هي من تصرف علينا. علما أن ل