النص يبين أن التوقيع بدلاً من زميل في سجل الحضور، سواء لسبب تأخرة أو غيابه، هو فعل حرام يندرج تحت مسمى الكذب والغش لصاحب العمل أو المدرسة. فالتقاضى أجراً مقابل هذا العمل يُعتبر أكل المال الحرام. يشدد النص على أن المساعدة في مثل هذه الفعلة تجعلك مشاركة في الإثم وتُسير زميلتك نحو المحرم، فلا يوجد فرق بين تأخير زميلك أو غيابه تمامًا. ويؤكد النص على وجوب أخبار صاحب العمل بتأخر زميلك أو غيابه، مع التنويه إلى حرمة أكل المال الحرام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سائق وفي مرة من المرات كنت واقفا في سيارتي وجاءت سيارة من الخلف ضربت سيارتي فضربت رجلا حتى توفي
- رجل فتح الله عليه في مجال الحجامة وجعله الله سببا في شفاء الكثير من الناس من أمراض مختلفةوالآن يتكاث
- ما معنى قول المحدثين عن الرواي إنه متروك؟
- إنجومار، البربري
- أنا شاب متزوج وأعمل في الإمارات وزوجتي نزلت إلى مصر ولا تريد أن ترجع إلى الإمارات لتعيش معي حاولت ون