النص يسلط الضوء على أهمية “الثورة الأخلاقية الرقمية” في تقليص الفجوة بين المهارات الفنية والناعمة التي تعد ضرورية للنجاح في عصر الثورة الصناعية الرابعة. تُعتبر هذه الثورة، بحسب أمينة القفصي، مُساهِمةً فعّالةً لتطوير التفاعل البشري والتعاون الفعال من خلال تعزيز الأخلاق والقيم الإنسانية في البيئة الرقمية. وبالرغم من ذلك، يرى المنصور القروي أن الأخلاق لا تُنتج تلقائيًا من التقنيات بل تأتي من التربية والثقافة الإنسانية. لذا، فإن الثورة الأخلاقية الرقمية لا تعد حلاً مُبسطاً وإنما تتطلب جهودًا من خلال التعليم والمجتمع لضمان تحويل التكنولوجيا إلى أداة تُغذي التعاون البشري وتحقيق شملية التقدم في عصر الثورة الصناعية الرابعة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسمع أذانات كثيرة بعيدة وآخذ فى الصلاة بالأذان الواضح دائماًُ، فهل أفعل نفس الشيء فى الإمساك فى الشه
- أحببت أن أستفسر عن أمر يشغلني دائمًا، فأمّي - حفظها الله - تفرّق بين الإخوة والأخوات، فالذي يشتغل وع
- أنا أعد منهجا لتعليم العربية لغير الناطقين بها وأستخدم الصور للإيضاح بعد قص نصف الرأس أو وضع الجسم ا
- نجم ساطع
- لي 3 بنات لعمي توفين ومن قبلهن عمي منذ 4 سنوات ولم يلد غيرهن، أما الأم ففي المستشفى الآن بين الحياة