في تفسير العلماء للحديث الشريف، يشير الرقم في الحديث إلى نوعين من الصور: الأولى هي تلك التي تكون في البسط ونحوها، والتي يتم داسها أو استخدامها كوسائد، وقد عفا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا العفو يقتصر على استخدام هذه الصور وليس على التصوير نفسه، الذي يبقى غير جائز. النوع الثاني هو النقوش التي تكون في الثياب، والتي لا تعتبر صورًا بالمعنى المحرم. هذه النقوش لا تضر ولا تعتبر محرمة، حيث أن المحرم هو فقط صورة ما له روح من آدمي وغيره. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه غضب عندما رأى ثوبًا فيه صورة، مما يدل على تحريم الصور ذات الأرواح. وبالتالي، فإن الرقم في ثوب يشير إلى النقوش غير الصور، والتي لا تضر ولا تعتبر محرمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4 (أخ شقيق) العد
- لدى والدي مزرعة تستغل سنويا بمبلغ جيد فيها محلات تجارية ونخيل وبعض الخضار، لقد وقف والدي المزرعة على
- سافرت ( بالسيارة ) مع أهلي من عدن بالاتجاه إلى جدة لزيارة بعض الأقرباء .. والمكوث لديهم لبعض.. وفي ن
- شخص قام باختلاس مبلغ من الشركة التي يعمل بها، دون علم صاحب الشركة، وليس عنده القدرة على إرجاع المبلغ
- الدلع الصغير