وفقًا للنص المقدم، فإن ممارسة العادة السرية في نهار رمضان تعتبر فعلًا محرمًا، حيث يؤدي إلى إفساد صيام الشخص. إذا أدى هذا الفعل إلى إنزال المني، فإن الصيام يبطل ويجب على الفرد قضاء ذلك اليوم. ومع ذلك، لا يلزم دفع كفارة تحرير رقبة أو إطعام ستين مسكينًا في هذه الحالة. بالإضافة إلى ذلك، إذا تناول الشخص الطعام بعد ذلك معتقدًا أن صيامه باطل، فإن صيامه يفسد مرة أخرى ويجب عليه قضاء ذلك اليوم أيضًا. من المهم أن نتذكر أن التوبة هي مفتاح قبول الله، لذا يجب على الفرد التوبة والتقرب إلى الله من خلال الحسنات وصيام النوافل لتغفر ذنوبه. هذا الحكم مستمد من الفتوى المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أستفسر عن العباءات التي ترتديها المرأة وتحدد ما فوق ركبتيها عند جلوسها، فهل لبسها محرم؟ أم أ
- نذرت إن وجدت عملا أن أدعو صديقتي في أحد المطاعم في منطقة معينة ونحن في بغداد ونظرا للظروف لم أستطع أ
- أيها الأفاضل، منذ زمن اقترفت الفاحشة مع أجنبية، وندمت وتبت، ولا أزال أعيش كابوس الندم من هذه الغلطة
- أنا فتاة أبلغ من العمر 27 سنة، تقدم ابن عمي لخطبتي، فاستخرت، ولم أرتح له، ومنذ ذلك الوقت وأنا أرفضه
- وما معنى الاستقادة في حديث النبى صلى الله عليه وسلم « لا تقام الحدود فى المساجد ولا يستقاد فيها »؟