يُظهر نص “صاحب المنشور رستم بن القاضي” كيف أحدثت التكنولوجيا الحديثة تحولا ملحوظا في العلاقات العائلية التقليدية. بينما ساعدت وسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت على تقريب المسافات و الحفاظ على الروابط الأسرية، خاصة خلال فترات الصعوبات، فإن الاعتماد الزائد عليها قد يقلل من جودة التفاعلات الشخصية وجهًا لوجه داخل المنزل.
يمكن أن يؤدي استخدام الإنترنت والأجهزة الذكية إلى ضعف مهارات الأطفال والشباب الاجتماعية والعاطفية، كما أنه ينقص من وقت التفاعل البدني والمناقشات المفتوحة التي شكلت أساساً للثقافة العربية لعقود طويلة. من هنا، يجب على الأسر الوعي بآثار التكنولوجيا السلبية المحتملة، والعمل على تحقيق توازن صحي في استعمالها لتجنب الآثار الضارة، وتعظيم الفوائد الإيجابية التي تقدمها.
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة في الثالثة عشرة، طول عمري لم يتشاجر أبي وأمي أبداً، وفي الأيام الأخيرة صارا يتشاجران وكثيرا
- رجل متزوج بأجنبية، ولحصول خلاف بينهما فقد أخذت ولدها وبنتها وسافرت إلى بلدها، فإن لم تكن تربية الأول
- ما الحكم لو قرر إنسان صلاة قد شك في صحتها وهو لا يتذكر أي صلاة، فقرر أن يصلي خمس صلوات، ثم بدأ بصلاة
- هناك بعض المصاحف الشريفة برواية ورش عن الإمام نافع مختلفة في عدد الآيات وترقيمها مثلا: في سورة الكهف
- أرجو فتوى بخصوص صحة واقعة طلاق وهي كالآتي: زوجي كان يعاني من مرض ضمور الدماغ، ونوبات صرع كبرى مستمرة