يُعتقد لدى بعض الناس أن النبي سليمان -عليه السلام- كتب “العهود السليمانية السبعة” التي تُعاهد فيها الجن على عدم إيذاء من يتقرب منها. لكن النص يوضح أن هذه العهود ليست حقيقة شرعية بل هي مجموعة خرافات وتخيلات مُفتَراهة على النبي سليمان، وتتضمن أسماء للشياطين والجن، مما يدخل في باب الشرك الأصغر أو الأكبر بحسب الاعتقاد.
يُنصح بعدم استخدام “العهود السليمانية” كحجاب أو تعليقها، لأن ذلك يُعد خروجاً عن الأحكام الشرعية، كما أن من يعتمد عليها بدلاً من التوكل على الله -تعالى- قد يتعرض للضلال العقائدي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز سرقة الأهل لطلب العلم الشرعي خاصة أنهم معاندون و مكابرون و لا يفقهون فريضة طلب العلم و منازل
- أثابكم الله، يعاني صديقي من مشكلة مع زوجته، وقد سألني إن كان لدي حل لمشكلته، وهي: هما زوجان أحسبهما
- سؤالي هو عن العفو والصفح، لا شك أن الذي يعفو عن من ظلمه أجره عظيم عند الله، وأعظم أجرا من الذي سيأخذ
- لوكسمبورغ (دائرة مجلس النواب)
- لي صديق ملتزم، ولكنه قرأ بعض الفتاوى لبعض العلماء المالكية وغيرهم فيها إباحة جماع الرجل لزوجته من ال