يُعتبر الولد الصالح في الإسلام رمزًا حيًّا للبركة والخير، حيث يُعد امتدادًا لعطاء الوالدين وعبادة الرحمن. لا تقتصر صلاحية الابن على سمات فردية يمكن اكتسابها، بل هي نتاج التربية الدينية الصحيحة والتوجيه القيمي المستمد من مبادئ الدين.
ويُؤكد النص على أن وجود الولد الصالح هو مصدر رزق ونعمة مستمرة لأبويه حتى بعد مماتهما، حيث يعتبر أداء الواجب نحو الأم والأب أحد أهم دعائم صلاحه. ويتضح ذلك من خلال طاعة الأوامر وامتثال رغباتهما، واحترامهما وتقديم العطف والمساندة لهما في حياتهما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لشخص أن يعمل الأعمال كلها في الخفاء, ولا يظهر منها شيئًا أمام الناس؟ فقد سمعت أن: (ترك العمل
- شكرا لكم ما حكم من يسرف في صرف المال وليس لديه بيت؟.
- ما صحة هذا الحديث ففي تاريخ دمشق للإمام العالم أبي القاسم الشافعي في الجزء الثاني والأربعين قال رسول
- أنا شاب لست بعمل ولي أخ يمارس التجارة وفي بعض الأحيان يعطيني مالا يسيرا وعندما أسأله يقول (( من بيع
- بنت عمي تحاول التقرب من عائلة صديقة بنية الزواج بأحد أبنائها، فإذا حدث وقرر أحد الأبناء الزواج منها،