وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جورج موريلو رامي السهام الكوستاريكي
- ليف هولمغرين
- وجدت برنامج مصحف على النت، ولكنني لم أقرأه بأكمله، فهل يجوز لي نشره على الأنترنت، حيث قرأت في أحد ال
- إخواني: لقد تعبت من فعل عادة، وذنب أكرره منذ سنين طويلة. وغالبا كلما فعلته رجعت، وتبت إلى الله بحرقة
- المعاصي سبب لكل ما نحن فيه من ذلة ومهانة، وكذلك حكمنا بغير ما أنزل الله، وكذلك اختلافنا وافترقنا، فك