وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:مدخل الى تاريخ وفنون الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال لي الأطباء إن الجنين الذي أحمله متأخر النمو، ولابد من ولادة قيصرية لكي يعيش، ولكنني رفضت القيصري
- يا شيخ أنا كنت أقول لشخص كان يكذب فقلت له: لا تكذب يا مسيلمة الكذاب، ليس بقصد أنه كافر بل لكذبه، وكن
- صديقي فقد زوجتيه خلال أقل من عام, ولما فاتحته بأمر الزواج مجدداً رفض بشدة بزعم أنه لا يملك المال الك
- الحمد لله وبعد يا شيخ ما معنى القيء وأيضاً القلس وما حكم كل واحد منهما مع تفصيل المذاهب والراجح بالح
- هل يجوز للزوج أخذ راتب زوجته رغما عنها؟ وهل يجوز له تهديدها بالطلاق إذا لم تعطه راتبها؟ وإذا أعطت ال