في هذا البحث حول الغضب، يتم التركيز بشكل أساسي على كيفية التعامل معه وفقاً للإسلام. يُعتبر الغضب ظاهرة طبيعية يعبر فيها الفرد عن مشاعره تجاه المواقف المحزنة أو المؤلمة، لكن يجب التحكم فيه لتجنب عواقبه السلبية. يؤكد النص على ضرورة الاقتداء بالأخلاق الإسلامية والتوجيهات النبوية، حيث حذر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الغضب قائلاً “لا تغضب”. بالإضافة إلى ذلك، اقترحت عدة طرق للتغلب على الغضب تشمل الاستعاذة بالله من الشيطان، اللجوء للوضوء الذي يعد ماءً مطفئاً للنيران حسب الحديث النبوي، تغيير وضع الجسم كالجلوس بدلاً من الوقوف أو الاستلقاء أثناء الشعور بالغضب لتحقيق الاسترخاء الداخلي، وتذكر الأجر الكبير لكاظم الغيظ لدى الله عز وجل. علاوة على ذلك، ينصح الباحث بتصور نتائج الغضب السلبيّة كتسبب الندم لاحقاً، وفهم أن ضبط النفس والصبر أفضل بكثير من الانفعالات غير المنضبطة والتي لا تحقق أي تقدم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيك- أجيبوني حتى أرتاح، أتمنى أن يصل سؤالي إليكم كاملا: جاءني الوسواس بأنني مرتدة فبدأت أقرأ عن الأفعال و
- كيف تأثر كفار قريش بالقرآن وقد كانوا كافرين؟ وكيف تأثر به خليفتنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عندما
- ما هو حكم اختراق البريد الألكتروني وغيره من الحسابات مثل الفايسبوك وما إلى ذلك، بحيث يمكن لصاحب الحس
- كنت أصلي العصر منفرداً ،وعندما قمت للقراءة في الركعة الرابعة راودني شك في سجود الركعة الثالثة هل سجد
- أنا متزوجة, وتعددت الخلافات بيني وبين زوجي بسبب الإنترنت والشات, وحدث أن قلت له في مرة: «احلف لي بأن