يؤثر نقص كريات الدم البيضاء سلبًا بشكل ملحوظ على صحة المرأة الحامل ونمو جنينها، حيث يرتبط بمرض يُعرف باسم “نقص الليمفاوي الحميد للحامل”. ينجم هذا القصور عن تغيرات هرمونية تحدث خلال الحمل وتؤثر على الجهاز المناعي للمرأة. تبدأ العلامات والأعراض المتمثلة بالإرهاق والتورم وغيرها في الظهور عادةً في الثلث الأخير من الحمل. وعلى الرغم من أنها قد تكون عامة، إلا أن أبرز المخاطر ترتبط بصحة الجنين؛ فقد يعاني من ولادات مبكرة، تشوهات خلقية، وزن منخفض عند الولادة، فقر دم، ونقص نمو داخل الرحم. بالإضافة إلى ذلك، تزيد احتمالية تعرض الأم للإصابة بالعدوى نظرًا لانخفاض قدرة جهاز المناعة لديها مقارنة بالأحوال الطبيعية. ومع ذلك، بإمكان النساء المصابات بهذا النقص الحصول على رعاية طبية دقيقة ومراقبة مستمرة لتحسين فرصة الشفاء التام لكليهما -الأم والطفل-. غالبًا ما يستخدم البروتينات المحولة للغاما لعلاج هذا الأمر وتعزيز إنتاج كريات الدم البيضاء. تجدر الإشارة إلى شيوع حدوث نقص كريات الدم البيضاء بين النساء الحوامل (بين %15-%35)، لكنه قابل للتح
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّر- سؤالي الأول عن رفع الأصبع في التشهد وكيفيته؟ الثاني عن رفع الأصبع بوضعية التشهد في كل سجدة هل هو من
- كيِنهايم
- إني اشتريت سيارة قبل سنتين بـ 120000 دينار عراقي وهي تعمل في شركة، ولكن انخفض سعر السيارة الآن، والس
- أنا البنت الوحيدة لأمي وقد تبنت بنتا أخرى مجهولة النسب واتضح فيما بعد أنها مصابة بمرض عقلي ولدت به(ف
- حدثنا أبو نعيم قال حدثنا إبراهيم بن نافع عن بن أبي نجيح عن مجاهد قال قالت عائشة: ما كان لإحدانا إلا