تؤثر أدوية الغدة الدرقية بشكل كبير على الصحة العامة للمستخدمين بسبب دورها الحيوي في تنظيم عمليات فسيولوجية أساسية مثل التمثيل الغذائي والنبض والقلب. تهدف هذه الأدوية إلى موازنة مستويات الهرمونات التي قد تكون غير متوازنة بسبب حالات مثل قصور الغدة الدرقية أو فرط نشاطها. تتمثل الآثار الجانبية الشائعة لحبوب الغدة الدرقية المحفزة للهرمونات في فقدان الشعر المؤقت، الرغبة المتكررة في التبول، الصداع، الإرهاق، التقلبات المزاجية، وضيق النفس. بينما تعتبر هذه الآثار شائعة نسبيًا، هناك أيضا احتمالات أقل لكن خطورة لتورم القدمين والكاحلين والأيدي وتغير دقات القلب وظهور ألم الصدر. أما بالنسبة للأدوية المعتمدة لمنع إفراز هرمونات الغدة الدرقية، فتكون آثاره الجانبية نادرة -حوالي واحد إلى ثلاثة بالمئة من المرضى- وقد تشمل مشاكل جلدية كالتهيج والحكة وطفح جلدي وشعور بالحرارة الزائدة بالإضافة للغثيان وآلام العضلات والمفاصل ووخز بالأطراف. رغم النادر منها، يشير النص أيضًا إلى احتمال حدوث تلف في الكبد أو حتى الموت. تلعب هرمونات الغدة الدرقية دورا أساسيا في
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوش- شيخنا الفاضل حفظكم الله وجعلك سراجا منيرا لهذه الأمة: عن الإمام علي ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول ا
- هناك كثير من الكفار يسمعون بالدين الإسلامي كما نسمع نحن بالمجوسية ـ مثلا ـ أو النصرانية أو أي دين آخ
- هل سبق للرسول صلى الله عليه وسلم وأن امتلك عبيدا . وكيف أجاز الإسلام العبودية رغم أحاديث دلت على الإ
- فيلتشانوس
- Landersheim