تعكس الاضطرابات الهرمونية تأثيراً واضحاً على زيادة الوزن، حيث تعد هذه الظاهرة أحد الآثار الجانبية الشائعة لعدم التوازن الكيميائي داخل الجسم. يأتي الإنسولين في مقدمة قائمة الهرمونات المؤثرة مباشرة على إدارة الوزن، إذ تظهر مقاومته -وهو وضع شائع بين الأشخاص الذين يعانون من السمنة- كمصدر أساسي لتحويل الجلوكوز الزائد إلى دهون بدلاً من استخدامه كوقود. علاوة على ذلك، يتسبب ارتفاع طلب البنكرياس على إنتاج مزيد من الإنسولين لمواجهة مستويات الجلوكوز المرتفعة باستمرار في زيادة الشهية وزيادة استهلاك السعرات الحرارية.
بالإضافة إلى الإنسولين، يعد الكورتيزول (هورمون الضغط) عاملا آخر مؤثرا، حيث ترتبط المستويات العالية منه لفترة مطولة بسبب التوتر بزيادة تخزين الدهون حول منطقة البطن، مما يساهم في بروز “الشكل التفاحي”، وهو علامة بارزة للسمنة المركزية. فيما يتعلق بالهرمونات الأنثوية مثل الإستروجين والبروجسترون، فتغيرهما أثناء فترة ما قبل انقطاع الطمث وما بعده مباشرة يمكن أن يؤثر سلباً على طريقة معالجة الجسم للأغذية والدهون وحرقها، مما يزيد الشعور
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدار- هل هذا الدعاء «لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما سيكون وعدد الحركات والسكون» تحتاج الملائكة سنة كام
- زوجي اقترض مبلغا لبناء منزل لأسرته لتزويج اثنين من إخوته الذكور لأن منزلهم قديم، ومن قبل قام بعمل قر
- يقول ابن عثيمين أن من حدثه غير مستمر عليه أن ينتظر الوقت الذي ينقطع فيه ذلك الحدث ثم يصلي ..سؤالي :إ
- أنا من بلاد عربية مسلمة لا يوجد بها مصارف إسلامية، ولا تسمح قوانينها بإقامة مثل تلك المصارف وحتى الب
- ما حكم تكرار الآية في الفاتحة أكثر من مرة أثناء الصلاة؟