تناقش المشاركة المذكورة تأثير القوى العالمية الأكبر على السياسات التعليمية في البلدان النامية بشكل واضح ومدروس. يُشير صاحب المنشور إلى استغلال هذه القوى لمناهج الدراسة كمنصة لترويج قيمهم الخاصة وإعادة صياغة التاريخ بما يتماشى مع مصالحهم الاستراتيجية والسياسية. يؤكد هذا التحليل على أهمية الدفاع عن استقلال النظام التعليمي المحلي والحفاظ على التراث الثقافي والفكري الوطني.
يشدد كلٌّ من عبد الناصر البصري وإكرام بن تاشفين على الطبيعة التدخلية لهذه القوى داخل المنظومة التربوية، داعيين إلى زيادة الوعي الذاتي والدفاع المستمر عن الهوية الوطنية وسط الضغط الخارجي المتزايد. الرسالة الأساسية هنا هي تسليط الضوء على مدى عرضة البيئات التعلمية للتأثيرات الخارجية وكيف يمكن للأيديولوجيات والقيم الأجنبية أن تشوه التعليم الرسمي وتاريخه. بالإضافة لذلك، يتم التشديد على ضرورة العمل الجماعي ضد هذه التأثيرات غير المرغوب فيها وبناء نظم تعليمية أقوى وأكثر تمسكاً بجوهرها الأصيل.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟- أنا شاب عمري 32 سنة، مطلق. بعد طلاقي تعرفت على سيدة أجنبية، عمرها 31 سنة، بقصد الزواج. في موقع إلكتر
- كنت خارج المنزل قبل المغرب لعدة ساعات، وعندما رجعت إلى البيت بعد العشاء، وجدت أن الدم قد نزل، ولكني
- تشاجر زوجى معي وكنت أبكي بصوت مرتفع فقال (علي الطلاق بالثلاثة لو سمعت لك صوتا تانى هطلعك بره الشقة)
- زوجي أخبرني أنه حلف يمين طلاق أني أعطيت فلانة شيئًا، ولا أعلم أنه حلف بالفعل، أم لا. وأنا لم أعط فلا
- من هو الأحق بالعناية بالأم التي لديها أولاد وبنات والكل متزوج، مع العلم أنها عند واحد منهم لكن يطالب