توفي الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القُرشي في العام الخامس والخمسين للهجرة، الموافق لعام ستة وسبعين بعد الميلاد. وقد وافته المنية بعد مرض دام أربعين يوماً، وتحديداً في الخامس عشر من شهر ربيع الأول. ودُفن في البقيع، وهو مقبرة مشهورة تقع في المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية. يُذكر أن الحسن عاش حياة مليئة بالأحداث، حيث شارك في العديد من الغزوات والحروب، بما في ذلك معركة صفين ومعركة الجمل ومعركة طبرستان. كما أنه لعب دوراً بارزاً في فتح الأجزاء الشمالية من القارة الإفريقية تحت قيادة والده علي بن أبي طالب. وبذلك، يعتبر الحسن شخصية تاريخية مهمة في الإسلام، وقد ترك بصمة واضحة في تاريخ المسلمين.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو أفتاني شيخ بفتوى أخطأ واتبعتها، فهل عليه شيء؟ كفتوى في مبطلات الصلاة ـ وهل تبطل صلاتي إن مشيت على
- أنا أسكن في بريطانيا وأريد أن أخرج كفارة يمين هل يجوز أن أدفعها في الأردن ؟وأحسبها بقيمتها في الأردن
- في صباح يوم الأحد نويت صيام يوم الإثنين؛ بنية قضاء فرض، وكنت متأكدة أني أريد الصيام، ثم نسيت، واستيق
- مثل الحكيم والغبي في بناء البيوت
- بوكيمون ماسترز