يؤكد النص على ضرورة التحقق من صحة أي قول يُنسَب إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل نقله أو قبوله، ذلك أن الكذب على الرسول يعد خطيئة كبيرة وفقاً للأحاديث الشريفة، كما أن نشر المعلومات الخاطئة ينافي الالتزام بالحقائق. ويُحذر النص من رواية الأقوال التي ليس لها سند ثابت في كتب الحديث المعتمدة مثل صحيح البخاري وصحيح مسلم، حيث تعتبر هذه الروايات دخولاً تحت لعنات الكذبة. وتُؤكد هذه الممارسات الحفاظ على صحة السنة النبوية وتجنب الالتباس والتشويش عند نقل معانيها إلى الأجيال القادمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سبق وأن أجبتم في سؤال، أن الآيات التي تطرأ على قلب الإنسان وكأنها تخويف من الله على ذنوبه، هي من الل
- أجبرتني زوجتي على الحلف بالطلاق إذا كلمت امرأة غيرها كلاما يعبر عن حب وإعجاب. مع العلم أني لم أرد ذل
- أنا شاب سوري توفيت أمي قبل الأحداث الجارية، وكنت قد نذرت -ولم أحدد النذر- وقلت بالحرف: نذرا عليّ بأن
- دائرة انتخابية واترفورد
- في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: مَن صلى لله أربعين يومًا في جماعة، يدرك التكبيرة الأولى؛ كُتبت له