يقدم هذا النص تحليلاً تفصيلياً لـ “الفعل” في الجملة العربية، مركزه هو “الفاعل”، الذي يُقابل الشخص أو الكيان القائم بالفعل. يبين النص كيفية تعبير الفاعل عن نفسه في مختلف أحوال الجمل (المضارع، الماضي، الأمر) ويُوضّح أنّ له علامات ظاهرة وعلامات زائدة تختلف بحسب حالته. تُقدم الأمثلة العملية على اختلاف أشكال الفاعل في كل نوع من أنواع الجمل، مُسلطاً الضوء على دور “حرف الجر” في تحديد فاعل الأمر وأمثلة أخرى تتعلق بأسماء العلم والموصولات الاختبارية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم العمل في برمجة تطبيق إلكتروني لمحكمة الأسرة بعد تعديل قانون الوصاية على المال، لتصبح الوصاية
- اتهم شخص شخصاً آخر بأنه كسر سيارته مثلاً أو سرقها أو بلغ عنه بلاغ كاذباً لإحدى الجهات الرسمية دون دل
- أنا مربي إبل ستة أشهر أو أقل تكون سائمة في البرية وباقي السنة أعلفها من مزرعتي (زرع مروي) هل تجب الز
- أنا رجل متزوج، ولدي أطفال صغار، جلبت الحليب في كيس اعتيادي لحاجة الأطفال له بشكل مستمر، وبعد يوم كان
- حلفت على امرأتي في أول زواجنا أن لو فعلت كذا تكون طالقاً، وفعلت، ولم ألتفت للأمر وقتها، ولا أذكر أكن