يمثل الأدب العربي رحلة عبر الزمن، حيث انطلق من أشعار العصور القديمة التي كانت تمثل فخر القبائل العربية، إلى عصر الإسلام الذي أعطى للغة العربية مكانة جديدة كأداةً دينية وشعرية. شهدت الدولة الأموية والعباسية ازدهارًا أدبيًا فريداً، ظهرت فيه مدرسة البلاغة والخطابة، وتم تأليف أعمالٍ فخرية مثل “الكامل في اللغة والأدب”. مع ظهور نهضة المماليك، أضيفت لمسات فلسفية وعلمية جديدة إلى الأدب العربي. وواصلت مدارس الفكر الحديثة، كالتجريبية والرومانسية، التأثير على شكل ومحتوى النصوص الأدبية، لتصبح اليوم انعكاسًا حيًا للعاطفة الإنسانية والقضايا الاجتماعية المعاصرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمي تنهاني عن صلاة السنن والرواتب . فهل أطيعها ؟
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لي زوجة تصر كل يوم على أن تقبل يدي كل صباح كنوع من أنواع الطاعة، فهل
- تشاجرت أنا وأحد زملائي على موضوع، فحلفت من غير قصد ولا نية للطلاق بكلمة«حرام طلاق» فقط. ما حكم ذلك إ
- هل هناك حديث(إن من الذنوب ما لا يكفره إلا السعي في طلب الرزق) أرجو شرحه وبيان درجته.
- Caitlin Foord