لا يحق للمطلقة شرعاً أخذ بيت الزوجية، فينتقل ملكيته إلى الزوج حال الطلاق إذا كان مملوكا له أصلاً. ولكن، نصّ النص على حالات محددة يمكن أن تمنح المرأة حقاً في البيت، مثل إذا كانت أمها هي من دفع ثمنه كاملاً أو نصفه. أما إذا دفعت الأم أموالاً لتسديد أقساط بيت الزوجية كهدية، فلا حق لها في الرجوع فيها إلا إذا كان الهدف منها واضحاً وغير محقق حال الطلاق. وتُحَدد أحكام القاضي، وفقاً للمجال الفقهي، حصرًا للحقوق الشرعية وتبين أن المصالح الشخصية والتراضي بين الزوجين أمرٌ جائز شرعًا في حل النزاعات والصلح بينهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنيسة غروناسين
- أعيش أنا وأخي وأمي في بلد أوروبي، وأمي موسرة جدًّا ماديًّا، ومنذ صغري وأمي تعاملني بطريقة مختلفة جدا
- كنت في السابق أعتقد أن البلوغ يكون فقط بالحيض، لذلك كنت أتساهل في الصيام، وكنت أصوم دون العزم والنية
- عندي قريب يعمل في إحدى الشركات وراتبه3800 ريال وقد غلطت الشركه وأودعت في حسابه 380000 وقد صرفها كلها
- حديقة بوابات القطب الشمالي الوطنية