في الإسلام، ينصبّ واجب الزوج على تعليم وأرشاد أبناء زوجته المتوفاة في أداء الصلاة ابتداءً من سن السابعة. ينصح النص بتشجيع الطفل على تعلم كيفية الصلاة وإتقان الشعائر اللازمة لها عند بلوغه العاشرة من عمره.
يُؤكّد النص على ضرورة تعديل هذا النوع من التدريب بصفة هادئة وبتحفيزٍ على أهمية الاستمرار في أداء الصلاة، وذلك لامتثال أوامر النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي بشر بتعليمه وتوجيه هؤلاء الأطفال. يُؤكد النص كذلك عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في هذا السياق الديني.
تهدف هذه الممارسات إلى تأسيس عادة طاعة الله وأوامره لدى الأطفال منذ الصغر، الأمر الذي يساهم في نموهم العقلي وثبات إيمانهم في المستقبل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت من جارتي سلعة تساوي 200 دينار، وكان عمي يبيع سلعة، فاشترت جارتي منه سلعة تساوي 200 دينار، لكن
- نحن 11 من الإخوة ـ 7 ذكور و4 إناث ـ بنيت محلا في أرض العائلة، ويريد أبي أن يسجله باسمي وأن أبني فوقه
- متى يحل حجز المكان في المحاضرات، مراكز الدروس؟ وهل يقاس على حجز الأماكن في المسجد؟ مثلا إذا حان وقت
- أنا أبلغ من العمر 25 وأعيش في أوروبا لم أترك ذنبا إلا فعلته أريد أن أتوب هل لي من توبة. مشكلتي كذلك
- أريد أن أعرف ما الحكم الشرعي في القسم الذي قلته؟ فقد كلمني شخص يسألني عن أهلي، وهم كانوا أمامي، ولكن