في الإسلام، ينصبّ واجب الزوج على تعليم وأرشاد أبناء زوجته المتوفاة في أداء الصلاة ابتداءً من سن السابعة. ينصح النص بتشجيع الطفل على تعلم كيفية الصلاة وإتقان الشعائر اللازمة لها عند بلوغه العاشرة من عمره.
يُؤكّد النص على ضرورة تعديل هذا النوع من التدريب بصفة هادئة وبتحفيزٍ على أهمية الاستمرار في أداء الصلاة، وذلك لامتثال أوامر النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي بشر بتعليمه وتوجيه هؤلاء الأطفال. يُؤكد النص كذلك عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في هذا السياق الديني.
تهدف هذه الممارسات إلى تأسيس عادة طاعة الله وأوامره لدى الأطفال منذ الصغر، الأمر الذي يساهم في نموهم العقلي وثبات إيمانهم في المستقبل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من كثرة الإفرازات النسائية، ولا بد من الاستنجاء للطهارة، وهذا يتطلب حماماً. أسافر بالسيارة لمس
- هل من الطبيعي أن يجد البعض صداعًا وضعفًا في الجسد، واليد التي أمسكت ماوس الكمبيوتر، وألمًا في الظهر،
- لي أب كبير في العمر 72 عامًا، ويريد الزواج بعد ما ماتت زوجته -وهو مطلق والدتي منذ أكثر من 30 عامًا-
- حينما كنت مراهقة أفطرت أياما في رمضان بسبب الدورة الشهرية، وكنت أقضي الأيام بعد رمضان في السنة المقب
- هل يصح للرجل أن يحج عن المرأة الأجنبية عنه، والعكس كذلك؟ وهل يجوز أن يحج عن واحد معين بدون علمه؟ وشك