يُطرح السؤال حول إمكانية أن تُسبّب القطط عقم النساء بشكل شائع، لكن النص العلمي الذي استند عليه يوضح عدم وجود دليل قاطع يدعم هذه الحالّة.
رغم بعض الدراسات القديمة التي اقترحت علاقة بين طفيليات البراغيث الموجودة على القطط وزيادة خطر التهاب بطانة الرحم، إلا أن هذا الأمر لا يُعدّ سبباً للعقم بالضرورة. يؤكد النص على أن القطط، عند الاعتناء بها بشكل صحيح وتوفير بيئة صحية، لا تشكل تهديداً رئيسياً للمرأة فيما يتعلق بخاصيتها الإنجابية.
ما يوصى به هو اتباع نظافة اليدين الجيدة بعد التعامل مع القطط لمنع انتشار الأمراض المحتملة والتأكد من مراجعة الطبيب عند ظهور أي تغييرات غير اعتيادية في الدورة الشهرية أو علامات أخرى للحمل المتأخر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أردت أن أشترك مع صديق لي في سيارة وهو سائق اتفقنا على أن تقسم المبلغ الناتج منها في آخر الشهر إلى ثل
- هل يجوز العمل كتقني سامٍ في الإعلام الآلي بالمحكمة الوضعية التي تحكم بغير الشريعة؟.
- هل عذاب القبر إذا انتهى لن أحاسب في الآخرة؟
- هل يوجد حديث عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - بدايته: لا تؤذوني في أصحابي. أرجو استكماله، وبيان تخري
- لقد قمنا بإنشاء مبنى تجاري الغاية منه التجارة أي أن يتم طرحه بالسوق بعد انتهائه لتحقيق الربح. انتهى