النص ينوه بجواز استخدام بعض المؤثرات الصوتية عند قراءة القرآن، مثل المحسنات الصوتية، طالما أنها لا تغير لفظ القرآن أو معانيه. يؤكد النص على ضرورة أن يكون الهدف من هذه المؤثرات تحسين الصوت دون تغيير الأحكام الفقهية. في المقابل، يُحرم استخدام مؤثر الأوتوتيون في قراءة القرآن، حتى لو لم يلتزم القارئ بالمقامات والألحان، لأن ذلك قد يؤدي إلى تضييع حركات وحروف وأحكام من القرآن الكريم. ويهدف النص إلى إيضاح أن الهدف الأساسي من قراءة القرآن هو الخشوع والتقرب إلى الله، وليس مجرد التلذذ بالصوت الجميل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Western Girls (song)
- قرأت ذات مرة طريقة لرقية النفس، وهي عبارة عن قراءة سورة يس إلى كلمة مبين، قراءة آية الكرسي 11 مرة، أ
- زوجي يعلم من أبنائه أن زوجته الأولى تخونه، وعندما أناقشه يقول بأنه لا يستطيع أن يطلقها لأجل أبنائه
- إذا كان الاحتلام من الشيطان، فكيف آتي بكل أذكار ما قبل النوم التي وردت عن رسول الله صلى الله عليه و
- كنت في مطار جدة أرتدي ملابس الإحرام في التمتع ولكني دون أن أدري أخذت من لحيتي عدة شعرات دون قصد ومع