النص ينوه بجواز استخدام بعض المؤثرات الصوتية عند قراءة القرآن، مثل المحسنات الصوتية، طالما أنها لا تغير لفظ القرآن أو معانيه. يؤكد النص على ضرورة أن يكون الهدف من هذه المؤثرات تحسين الصوت دون تغيير الأحكام الفقهية. في المقابل، يُحرم استخدام مؤثر الأوتوتيون في قراءة القرآن، حتى لو لم يلتزم القارئ بالمقامات والألحان، لأن ذلك قد يؤدي إلى تضييع حركات وحروف وأحكام من القرآن الكريم. ويهدف النص إلى إيضاح أن الهدف الأساسي من قراءة القرآن هو الخشوع والتقرب إلى الله، وليس مجرد التلذذ بالصوت الجميل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صيدليتي قرب طبيب يأخذ أموالا من شركات الأدوية، مقابل أن يكتب أدوية هذه الشركة. وأنا على علم بهذا الش
- أنا أعمل في مستشفى وقاموا بتسليمي صيانة الحواسيب، واكتشفت أنهم يشترون البضائع من عند محل يعد الأغلى
- إخواني الكرام: عندي سؤال تجاري وهو أن من شروط بيع السلم أن يكون المبلغ محددا، فهل إذا كان تحديد المب
- سؤالي الأول: دائما أنا في شجار مع الوالدين بسبب إفراطي في عملي لساعات متأخرة من الليل وعدم الجلوس مع
- الضفدع متعدد الأشكال (Philautus polymorphus)