الإعجاز العددي في القرآن الكريم، وهو ظاهرة تتمحور حول العدد والاتساق الرقمي فيه، أمر جائز شرعاً ويعدّ من أوجه إعجاز القرآن.
ولكن لابد من الالتزام بضوابط محددة عند دراسة هذا النوع من الإعجاز، ومنها: أن يتوافق مع النص القرآني ويفهم بما يراه الباحث بالمعنى المقصود من القراءة المتواترة، وأن يستند إلى الطرق الإحصائية العلمية الدقيقة. ويجب على الباحث ألا يغفل الغاية من نزول القرآن الكريم التي هي الهداية والإرشاد، مع عدم التأثر بوجود أو عدم وجود العلاقات الرقمية فيه. كما يجب أن يتميز الإعجاز العددي بأنه أمر معجز لا يستطيع البشر الإتيان بمثله لو أرادوا ذلك، ويجب التفرقة بين الظاهرة العددية وبين الإعجاز العددي الحقيقي.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفيلا، ميسوري
- Social conservatism in the United States
- هل إذا أوصى الرجل بالحج قبل أن يموت تبرأ ذمته عند الله سبحانه وتعالى؟ وإن كان كذلك، فهل إذا لم ينفذو
- لقد أصابني الدمار في حياتي، بعد أن اكتشفت أن وضوئي كان ناقصا، وصلواتي باطلة، فأصبحت أصلي صبحين وظهري
- إعادة السؤال لوجود خطأ وهو عدم اكتمال نص سؤالي السابق برقم: 2519408. سافر ابني ذو التسعة عشر سنة من