يُعدّ يوم الجمعة في الإسلام يوماً مقدّساً وعيّداً للمسلمين، كما وردت النصوص الشريفة بذلك، إلا أن التهنئة به بقول “جمعة مباركة” أو “جمعة طيبة” ليست من السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته. يرجّح العلماء عدم مشروعية التهنئة بيوم الجمعة كون الفضل المخصوص له كان معلوماً للصحابة رضي الله عنهم، ولم يرد عنهم فعل ذلك. وأفتى بعض العلماء المعاصرين كشيخ صالح بن فوزان الفوزان والشيخ سليمان الماجد بأن التهنئة تدخل في باب الأدعية والأذكار التي يجب الالتزام بذكر ما ورد عنها.
يُؤمن المسلمون بالحرص على اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وأن يبتعدوا عن البدعة في الدين.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أمشي، والتقيت بصديق لي، وكان بصحبة أحد القضاة، ومعهما ورقة، ولم أكن أعلم ما يوجد بداخل الورقة، ط
- وفيات شهر مايو 1999
- دائرة برلمانية أبيركونوي
- امرأة اشترت من مهرها ذهبا للزينة، وتزينت به في أول سنوات الزواج، ثم تركته ولم تتزين به مدة من الزمن
- سؤالي كالتالي: ما حكم من سب صديق زوجته بكلام يمس الشرف، و استمرار علاقته به مع أنه شيء يعذب الزوجة?