يُعدّ يوم الجمعة في الإسلام يوماً مقدّساً وعيّداً للمسلمين، كما وردت النصوص الشريفة بذلك، إلا أن التهنئة به بقول “جمعة مباركة” أو “جمعة طيبة” ليست من السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته. يرجّح العلماء عدم مشروعية التهنئة بيوم الجمعة كون الفضل المخصوص له كان معلوماً للصحابة رضي الله عنهم، ولم يرد عنهم فعل ذلك. وأفتى بعض العلماء المعاصرين كشيخ صالح بن فوزان الفوزان والشيخ سليمان الماجد بأن التهنئة تدخل في باب الأدعية والأذكار التي يجب الالتزام بذكر ما ورد عنها.
يُؤمن المسلمون بالحرص على اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وأن يبتعدوا عن البدعة في الدين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يصلي مَن فاتته ركعتان مع الإمام في صلاة رباعية؟ حيث ذهب المالكية، ومحمد من الحنفية إلى أن المسبو
- 2020 United States presidential election in Kentucky
- سؤالي هو: أبي متزوج بثلاث زوجات على ذمته، والزوجة الأولى لديها بيت تملكه وباسمها بناه لها مقابل خمسة
- رجل حلف على زوجته وهو غاضب فقال: (حرام وطلاق منك، ما تخرجي لمكان)، وهو دائم الحلف والتكفير، وهي تريد
- سؤالي عن صلاة الوتر. مثلا اليوم هو الأحد، وفي صبح يوم الأحد صليت الوتر قبيل الفجر. فهل تكون صلاتي ال