وفقًا للنص المرجعي، فإن حكم الذهاب إلى الأماكن العامة مع الأسرة يعتمد على طبيعة هذه الأماكن. بالنسبة للشواطئ المختلطة والمصايف، حيث انتشرت المنكرات، فإن الذهاب إليها مكروه كراهة تنزيهية، حتى لو كانت هناك محاولة لاجتناب المنكرات. ومع ذلك، إذا كان هناك نية لإنكار المنكرات وتغييرها، فقد يكون الذهاب إلى هذه الأماكن جائزًا. أما بالنسبة للحدائق العامة والمتاحف والمعارض، فجائز الذهاب إليها مع الأسرة بشرط عدم الاختلاط أو تضييع الصلاة، مع مراعاة ضرورة كشف الوجه في هذه الأماكن. هذا الحكم مبني على ضرورة صيانة الدين والبعد عن مواطن الفتنة، مع مراعاة الضوابط الشرعية مثل اجتناب المنكرات وأداء الصلاة في وقتها.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى الهندسة المدنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحب غنم، وعند الغنم يوجد كلاب، فغيرت مكان الغنم، وظل كلب عمره أربعة أشهر في المكان القديم، رجعت
- لي صديقة وهي تشتغل في شركتين وبتعيين رسمي من الدولة مع العلم أن هذا الشيء تجاوز لقانون العمل في بلاد
- Flag of Sonora
- هيكل أتاكاما العظمي
- أسكن وأعمل بجدة وسافرت إلى السودان إجازة، وعند الرجوع في الطائرة عند الميقات نويت العمرة وكان ذلك قب