يُعتبر ذكر عيوب الآخرين غياباً حراماً في الإسلام، كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم بأن الغيبة هي “ذكر أخيك بما يكره” ليتضح من حديثه أن الأمر يحرم بغض النظر عن صحة القول. نصوص القرآن والسنة تشير إلى حرمة النميمة ومداعبة أصحابها بالسوء في الدنيا والآخرة، حيث يصف الله تعالى النمامين كمن “يهمّز بمِيمٍ” وذكر النبي صلى الله عليه وسلم قصة قبرين يعذبان أحداهما بفعل النميمة. على الرغم من تحريم الغيبة إلا أن هناك حالات يجوز فيها كالاستفتاء، التحذير من شر شخص ما، أو التظلم عند وجود ظلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم أخذ المكملات الغذائية، مثل البروتين بطيء الامتصاص في شهر رمضان المبارك قبل الفجر بعدة ساعات،
- سؤالي عن الصبر: لقد تصفحت عددا كبيرا من فتاواكم في هذا الموقع عن الصبر و لكن سؤالي هو:كيف يعرف الإنس
- هل عندما أقول لزوجي لماذا أهلك لا يتحدثون معي مع العلم أنني أجريت عملية ولا أحد قال لي حمدا لله على
- شكراً لموقعكم الذي لا توجد كلمة تصفه حق الوصف، فأرجوكم أيها السادة وأتوسل إليكم: سؤالي: أنا الآن أصو
- سيدي الفاضل أريد أن أستفتيكم في أمر يخص إحدى قريباتي، إنها تعمل في شركة اتصالات وطلبوا منهم في الإدا