وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 3 (أبو العلاء زهر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم إعطاء المدرس درسا لمجموعة فتيات وماذا لو كان درسا خاصا بمعنى المدرس يعطي الدرس لفتاة وحدها
- نيوزدي
- سؤالي هو : بدأ والد زوجي في بناء حوانيت للكراء وذلك بمساعدة أولاده الماديّة طبعا وقد أراد حمايا أخذ
- Nibley, Utah
- يشترظ بائع أرض على المشتري ألا يبيع أرضه إلا بإذنه، والبائع أولى بشرائها، فما حكم هذا الشرط، و ما يت