وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” هو الإباحة والجواز، حيث أن الأصل في الأسماء هو الإباحة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. هذا الحكم مستمد من النصوص الشرعية التي تؤكد على أن الأصل في الأسماء هو الإباحة. وبالتالي، يمكن للأبوين تسمية مولودتهما بهذا الاسم دون قلق من مخالفة الشريعة الإسلامية، طالما أن الاسم لا يحمل أي محذور شرعي من حيث اللفظ أو المعنى. هذا الحكم يعتمد على مبدأ الإباحة في الأسماء، والذي يعني أن الأسماء جائزة ما لم يكن هناك دليل واضح على تحريمها. لذلك، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “أنعام” أو “أنام” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، طالما أنها لا تحمل أي معنى محرم أو محظور.
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Carlos Contreras (footballer, born 1972)
- سان بييترو إن كاسالي
- لما كنت صغيرة جاءتني الدورة، وكنت أصلي وعلى ملابسي دم، ولم أكن أغتسل سريعا، وهذا تقريبا لمدة 3 سنين،
- بما أن الإيمان عند أهل السنة تصديق، وإقرار، والتزام القلب واللسان، وعمل القلب والجوارح، يزيد وينقص،
- أتوقف أحيانًا عندما أدعو، ليس لأن الكرب أحب إليّ، لكني أستحي من الله عز وجل أنه ابتلى، وكأني أقول له