فيما يتعلق بحكم تسمية المولود بـ “منتظر”، يوضح النص أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز ما لم يكن هناك دليل شرعي يحرمها. وبالتالي، لا يوجد مانع شرعي من تسمية المولود بهذا الاسم طالما أنه مقبول في المجتمع. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية اختيار اسم حسن المعنى، خاصةً مع مراعاة الأسماء الخاصة بالمسلمين أو التي هي من شعارهم.
على الرغم من عدم وجود مانع شرعي من تسمية “منتظر”، إلا أن النص يشجع على اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام. ويقدم النص مراتب للأسماء، حيث تعتبر المرتبة الأولى اسمي عبد الله وعبد الرحمن، تليها الأسماء المعبدة لله عز وجل، ثم أسماء الأنبياء والمرسلين، ثم أسماء عباد الله الصالحين، وأخيراً كل اسم حسن ذي معنى صحيح جميل.
إقرأ أيضا:تاريخ العملات العربية في الصومالوبالتالي، يمكن القول إن تسمية المولود بـ “منتظر” جائزة شرعاً، ولكن من الأفضل اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام، مما يعكس الهوية الإسلامية والثقافة العربية، ويُعتبر زينة للمسمى ودليلاً عليه.
- إخواني وجدت منذ فترة قصيدة على إحدى الصفحات الإسلامية، وقد انتابني الشك في جواز ما ذكر فيها وخصوصا ا
- Castelnau-le-Lez
- لم أفهم البيت الشعري الذي قاله قاتل الحسين بن علي -رضي الله عنه-: املأ ركابي فضة وذهبا *** إني قتلت
- Timini Egbuson
- زوجي شرب الخمر في نهار رمضان منذ 5 سنوات ولم يقض هذا اليوم. ماذا عليه أن يفعل؟ وكيف يكفر عن ذنبه علم