لا يجوز قول شاءت الظروف أو شاءت الأقدار، لأن الظروف والأقدار لا تملك مشيئة كما قال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله هذه ألفاظ منكرة، لأن الظروف جمع ظرف، وهو الزمن، والزمن لا مشيئة له، وكذلك الأقدار جمع قدر، والقدر لا مشيئة له وإنما الذي يشاء هو الله عز وجل بدلاً من ذلك، يمكن القول اقتضى قدر الله كذا وكذا
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسرة آياسو الحاكمة
- أريد طلب الطلاق أو ترك زوجي، والسبب هو أنه لا يؤمن بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم ويكفر كثيرا، ويؤمن
- ما حكم من نوى فقط نية لعمل شيء ولم يفعله؟ فقط نية: إن كان خيرا أو شرا، كأن يفكر في الزنا ولم يزن، أو
- توفيت امرأة وليس لها أبناء ولا بنات ولا زوج، إخوتها الأشقاء متوفون، ولها أبناء إخوتها الأشقاء. ولها
- فرص الأعمال (دعونا نكسب الكثير من المال)