وفقًا للنص المقدم، فإن حكم من ترك الحج قبل إتمامه بسبب قلق على ابنته المريضة هو أنه يجب عليه إتمام الحج. فإذا ترك الحاج الحج قبل الليل، فعليه دم، وإذا ترك المبيت في مزدلفة، فعليه دم آخر، وإذا ترك المبيت في منى، فعليه دم ثالث، وإذا ترك الرمي، فعليه دم رابع، وإذا ترك طواف الوداع، فعليه دم خامس. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الحاج إتمام طواف الحج والسعي، وإلا يبقى حجهم غير كامل. في حالة الزوجة، يجب أن تبقى في إحرام حتى يكمل زوجها حجهم بالطواف والسعي. وعليه أن يقدم الذبائح التي عليه لإتمام حجهم. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى التأكيد على أهمية إتمام الحج وعدم تركه قبل إتمامه، حتى في حالات القلق أو الظروف الطارئة.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1-ما حكم من يرى أحد والديه يزني أو يسرق أو أي معصية أخرى هل يعامله الابن معاملة طيبة ويبرهما ؟
- نيكولاس غريت كوهن
- اكتشفت أن والدي يمارس العادة السرية, علمًا أنه ضعيف جنسيًا, ووالدتي إنسانة مريضة بضغط الدم, كان يجبر
- ما الحكم: إذا تعرض المرء لنظرة الفجأة وغض بصره في الحال ونزل منه مني بسبب هذه النطرة؟ وهل يجب عليه ا
- ما حكم الدين في مجموعة من الأصدقاء يصلون ويقرأون القرآن ولكنهم يشاهدون أفلاما وصورا إباحية ، وقد يحص