تناول النقاش بين المشاركين في المنشور موضوع النهج الأمثل لمعالجة أزمة المياه العالمية، حيث طرح سفيان المرابط وجهة نظر مختلفة تتمثل في تبني سياسات اقتصادية واجتماعية جديدة عوضًا عن التركيز فقط على إدارة الموارد المائية التقليدية. وشدد المقترح على ضرورة تطوير “اقتصاد أخضر” يركز على الاستدامة البيئية والعدالة الاجتماعية، ويوجه الأولويات المالية بعيداً عن القطاعات كثيفة استخدام المياه.
وقد لقيت هذه الرؤية تأييدًا واسعًا من زملائه المتداخلين؛ فقد أكدت أسماء القرشي وسامر أن الحلول المؤقتة عادة ما تؤدي إلى نتائج غير مرضية بل قد تساهم في تفاقم الأزمة. ومن ثم، دعوا بقوة لتبني الاقتصاد الأخضر باعتباره خطوة حاسمة لتحقيق توزيع فعّال ومستدام للمياه. وانضم إليهم كلٌّ من حصة بن الشيخ وتالة بن العابد ورواف بن عزوز، مؤكدين جميعًا على أهمية النظر الشامل لأبعاد الأزمة الثلاث – البيئيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة -. وفي حين أشاد الجميع بالنهج الجذري الجديد، ذكر رواف أيضًا بحتمية الدعم الدولي والتوافق السياسي لتحقيق تغييرات شاملة. وأخيراً، رغم اعت
إقرأ أيضا:دكالة طبيعة السكان ومعضلة التسميات- لقد علمت أن شقة خالتي وزوجها بما فيها من وسائل معيشة ليست من مال حلال ولكن الآن (هو يعاقب قانوناً) ذ
- منذ 15 سنة، اشترت الزوجة منزلا سعره مليون ليرة سورية. وبعد فترة من الزمن، قام الزوج بتغيير بلاط هذا
- ما حكم إنشاء مجموعات للحديث واللهو في الفعاليات الودية؟
- من جملة دعائي أن أقول: «اللهم ارزقني كذا وكذا، واجعله خيرًا لي في دِيني ودنياي وآخرتي»، ويكون السؤال
- أريد أن أصلي قدرًا من النوافل بين الظهرين, ولكني إذا أكثرت تعبت ولم أداوم, وإذا قللت شعرت بالتقصير,