وفقًا للنص المقدم، يُشجع الإسلام على دعوات البركة والتمني لها عند رؤية جمال أو خير لدى الآخرين، سواء كانوا أقارب أو غرباء. هذا مستند إلى الحديث النبوي الشريف الذي رواه الإمام ابن ماجه، حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: “إذا رأى أحدكم من أخيه ما يعجبه، فليدعه بالبركة”. ومع ذلك، فإن استخدام عبارة “ما شاء الله لا قوة إلا بالله” كدعوة بركة ليست متينة بناءً على حديث ضعيف حول تلك الجملة.
أما عبارة “نور على نور”، فهي مناسبة ومسموح بها شرعاً طالما جاءت في سياق حسن وعادل. فهي تعكس التصوف القرآني، حيث يقارن الضوء بالهداية والمعرفة والحقيقة الأبدية الموجودة داخل كل فرد. يمكن للأمل والأفعال الطيبة أن تضفي عليها المزيد من الوضوح والقيمة. ومع ذلك، يجب تجنب تطبيق هذه العبارة خارج حدود منطقتها المناسبة، مثل الغزل بصورة خاطئة أو المدح للممارسات المحظورة دينياً. هذا احترام للقاعدة العامة بأن جميع النصوص الإسلامية قابلة للاستخدام بموجب القواعد الشرعية والسياقات الاجتماعية الحميدة فقط.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل- ما حكم استمرار الضغط على الرأس في السجود على سجادة، إذا وسوست في عدم وصول الرأس إلى الأرض؟
- شيخنا الفاضل السؤال هو: هل تقبل شهادة الأجير لمستأجره، وكذلك من هو في حكم المتبوع والتابع له أي بمعن
- Longyan
- بسم الله الرحمن الرحيمتقدمت لخالي لخطبة ابنته وقد ذكرت لي زوجة جدي من أمي أنها قد أرضعتني ثلاث رضعات
- Provin